كل دقيقة تمر ماهي الا الاقتراب لنهاية الرحلة التي بدأتها بالبكاء وأكملت طريقها بالبكاء مراراً
لم تذق طعم السعادة الا ثواني قليله تكاد لا تذكر
كل خطوة تخطوها تقربك اكثر من نهاية الطريق الذي بدأته وانت مغمض العينين وعندما تبصر لا ترى سوى الظلام في طريق لم ترى به اي شعاع من النور ... وإن كان ....فلم يكن سوى سراب تلهث وراءه ولم ولن تجده .
كل ثانية تمر عليك تقترب بك اكثر من نهاية الساعة التي بدأتها وسط فرحة من الذين تمنوا مجيئك
وعلى مدار هذا الوقت لن ترى في عيونهم الفرحة مرة اخرى وعند الانتهاء من هذه الساعة
لن تجد سوى البكاء والدموع .
كل صفحة تطويها ماهي الاقتراب من نهاية كتاب بدأته بكلمة دموع وكل سطر به لا يخلو من هذه الكلمة ..... وحقيقتها التي تتمثل في البكاء وتوابعها التي تتلخص في الهموم ونهاية الكتاب
سقوط في اعمق مكان تشعر به ... وان كنت لم تشعر به في حرف من حروف الكتاب
الا ان قدميك تتطئ عليه .
كل يوم يمر عليك يقترب بك اكثر من نهاية الحياه التي بدأتها محمول على الايادي ونهايتها محمول على الاكتاف.
لم تذق طعم السعادة الا ثواني قليله تكاد لا تذكر
كل خطوة تخطوها تقربك اكثر من نهاية الطريق الذي بدأته وانت مغمض العينين وعندما تبصر لا ترى سوى الظلام في طريق لم ترى به اي شعاع من النور ... وإن كان ....فلم يكن سوى سراب تلهث وراءه ولم ولن تجده .
كل ثانية تمر عليك تقترب بك اكثر من نهاية الساعة التي بدأتها وسط فرحة من الذين تمنوا مجيئك
وعلى مدار هذا الوقت لن ترى في عيونهم الفرحة مرة اخرى وعند الانتهاء من هذه الساعة
لن تجد سوى البكاء والدموع .
كل صفحة تطويها ماهي الاقتراب من نهاية كتاب بدأته بكلمة دموع وكل سطر به لا يخلو من هذه الكلمة ..... وحقيقتها التي تتمثل في البكاء وتوابعها التي تتلخص في الهموم ونهاية الكتاب
سقوط في اعمق مكان تشعر به ... وان كنت لم تشعر به في حرف من حروف الكتاب
الا ان قدميك تتطئ عليه .
كل يوم يمر عليك يقترب بك اكثر من نهاية الحياه التي بدأتها محمول على الايادي ونهايتها محمول على الاكتاف.
عدل سابقا من قبل HETTLER في الخميس يناير 15, 2009 3:05 pm عدل 1 مرات