- برغم مشكلاته مع سلطات الهجرة الامريكية قدم المغني البريطاني صاحب الشعبية اسلام يوسف ثاني حفل موسيقي له في الولايات المتحدة خلال 33 عاما ممتعا 400 من محبيه باغان كلاسيكية قدمها ايام شبابه عندما كان يعرف باسم كات ستيفنز.
واحيا الموسيقي البالغ من العمر 60 عاما الحفل المكتظ على مدار ساعة باغان حققت نجاحا مثل "قطار السلام" Peace Train و "عالم متوحش" Wild World و "اين يلعب الاطفال" Where Do the children play? وكذلك مختارات من البومه الجديد "مغني الطريق" RoadSinger .
وفي هيئته التي بدت كانه استاذ جامعي بلحيته الرمادية وقميصه متعدد الالوان وسترته التي بدون اكمام وهي يرتدي نظارة طبية اشاع المغني جوا من المرح خلال عرضه.
وقال في البداية "اراهن انكم اعتقدتم اننا لن نستطيع فعلها ابدا" وهو ما اوضحه لاحقا بانه كان يشير الى ترحيله عن الولايات المتحدة عام 2004 بعدما ادرج اسمه على قائمة ترقب الوصول التي وضعت لابعاد المشتبه في انهم ارهابيون.
ودخل اسلام الذي اعتنق الدين الاسلامي في عام 1977 وتخلى عن حياته كنجم لموسيقى البوب في صراع مع السلطات التي ادعت انه يدعم المؤسسات الخيرية التي ترسل في نهاية المطاف الاموال الى الجماعات الارهابية.
وانكر اسلام جميع الاتهامات وانتقد مرارا الارهاب. وعاد منذ ذلك الحين الى الولايات المتحدة في مناسبات مختلفة.
ولكنه واجه صعوبات بيروقراطية في زيارته الحالية. واجبرته تأشيرة عمل غير محددة حصل عليها على الغاء عرض كان مخططا له يوم 3 من مايو ايار في نيويورك حيث قدم عرضا ترويجيا مماثلا في عام 2006. وبالتالي اصبحت لوس انجليس هي مسرح حفلته الوحيدة في الولايات المتحدة.
واحيا الموسيقي البالغ من العمر 60 عاما الحفل المكتظ على مدار ساعة باغان حققت نجاحا مثل "قطار السلام" Peace Train و "عالم متوحش" Wild World و "اين يلعب الاطفال" Where Do the children play? وكذلك مختارات من البومه الجديد "مغني الطريق" RoadSinger .
وفي هيئته التي بدت كانه استاذ جامعي بلحيته الرمادية وقميصه متعدد الالوان وسترته التي بدون اكمام وهي يرتدي نظارة طبية اشاع المغني جوا من المرح خلال عرضه.
وقال في البداية "اراهن انكم اعتقدتم اننا لن نستطيع فعلها ابدا" وهو ما اوضحه لاحقا بانه كان يشير الى ترحيله عن الولايات المتحدة عام 2004 بعدما ادرج اسمه على قائمة ترقب الوصول التي وضعت لابعاد المشتبه في انهم ارهابيون.
ودخل اسلام الذي اعتنق الدين الاسلامي في عام 1977 وتخلى عن حياته كنجم لموسيقى البوب في صراع مع السلطات التي ادعت انه يدعم المؤسسات الخيرية التي ترسل في نهاية المطاف الاموال الى الجماعات الارهابية.
وانكر اسلام جميع الاتهامات وانتقد مرارا الارهاب. وعاد منذ ذلك الحين الى الولايات المتحدة في مناسبات مختلفة.
ولكنه واجه صعوبات بيروقراطية في زيارته الحالية. واجبرته تأشيرة عمل غير محددة حصل عليها على الغاء عرض كان مخططا له يوم 3 من مايو ايار في نيويورك حيث قدم عرضا ترويجيا مماثلا في عام 2006. وبالتالي اصبحت لوس انجليس هي مسرح حفلته الوحيدة في الولايات المتحدة.